فريق العمل في البرتغال يسلط الضوء على الحوار بين أتباع الأديان
مع أن البرتغال تعد دولة يغلب عليها الطابع الكاثوليكي، سلط الفريق العامل البرتغالي المعني بالحوار بين أتباع الأديان الضوء على الحوار بين أتباع الأديان لإدراجه في جدول أعمال السياسة البرتغالية.
وتحت إشراف المفوضية البرتغالية العليا للهجرة (ACM)، تعزز هذه المجموعة الانسجام والتعاون بين أكثر من 14 تقليدًا دينيًّا متنوعًا في البلاد وتكافح التمييز على أساس الجنسية أو اللون أو الأصل العرقي أو الدين.
منظمة بيت الرب بيت حلول الاندماج في السويد
مع توجه معظم الدول الأوروبية في عام 2015 إلى تشديد الرقابة على حدودها بغية وقف تدفق اللاجئين الفارين من الصراع في الشرق الأوسط، رحب الشعب السويدي ترحيبًا شديدًا بقرار حكومتهم قَبول 163.000 لاجئ جديد.
جون راسموسن يؤيد مسار الحوار
على ضوء جهود جون راسموسن الحوارية في المنظمة العالمية للحركة الكشفية (WOSM)، التي عمل فيها منذ عام 2011، تواصل معه مركز الحوار العالمي (كايسيد) في أوائل عام 2021، إيمانًا بدوره في تحقيق إضافة رائعة إلى شبكة الحوار.
وقال راسموسن الذي ينحدر من الدنمارك: "لقد سمعت سابقًا عن الشبكة واطلعت على المصادر التي أنتجها كايسيد، ولكن لم أتعمق في الأمر حتى تلقيت مكالمة من كايسيد وجلست مع بعض العاملين فيه وحصلت على فكرة عمَّا أنجزوه وكيف ينظمون عملهم".
اللاجئون مصدر مهم لتنمية البرتغال
تواجه أوروبا اليوم أكبر حركة لجوء إليها منذ الحرب العالمية الثانية؛ إذ فرَّ 4.9 مليون أوكراني من الحرب في القارة الأوروبية وسعى آلاف الأفغان إلى الحصول على الحماية داخل الاتحاد الأوروبي نتيجة للعنف الواسع النطاق في أفغانستان الذي أودى بحياة عدد هائل من الضحايا المدنيين.
"التحديات الحضرية للاندماج" محور الورشة التحضيرية للمنتدى الأوروبي للحوار
اجتمع هذا الأسبوع في ورشة في ستوكهولم أكثر من 40 من القيادات الدينية وممثلي منظمات إغاثة اللاجئين وصانعي السياسات لمناقشة التحديات والفرص للإدماج الاجتماعي للاجئين والمهاجرين في مدن أوروبا.
مركز بيدرو أروبي للاندماج في صربيا يمنح الأطفال اللاجئين غير المصحوبين بذويهم الطفولة التي يستحقونها
نظرًا إلى موقع صربيا في منتصف الطريق بين الشرق الأوسط وأوروبا الغربية، فقد تضررت بشدة في عام 2015 من "أزمة اللاجئين" الذين هربوا من الحرب وانعدام الأمن الاقتصادي المزمن في بلادهم. وإذ وصل مئات الآلاف من اللاجئين إلى بلاد البلقان وكان معظمهم متجهًا إلى العاصمة الصربية بلغراد، كان من بين صفوفهم آلاف الأطفال غير المصحوبين بذويهم والذين كانوا وحيدين وضعفاء وفي حاجة ماسة إلى رعاية متخصصة.
حاخام وإمام يقفان صفًا واحدًا لإحياء ذكرى ضحايا محرقة اليهود
في وقت تزداد فيه معاداة السامية وكراهية المسلمين وكره الأجانب في أوروبا، فإن وقوف الحاخام والإمام جنبًا إلى جنب في تضامن مع الناجين من محرقة اليهود (الهولوكوست) ومع بعضهم بعضًا وباسم يهود أوروبا ومسلميها يعد لحظة قوية ومؤثرة.
مساعدة اللاجئين والمهاجرين عبر تعزيز فرص التعليم الإلكتروني
وكالة "أدرا" تفتح نافذة أمل أمام المجتمعات المهمشة في صربيا
إنَّ أفضل أشكال المساعدة الإنسانية هي تلك التي تكون وجهًا لوجه، حيث التعاطف مع الناس عبر النظر إلى عيونهم أو الأخذ بأيديهم أو معانقتهم. وهي أمور جوهرية افتقدناها في زمن الجائحة العالمية.
وقد واجه الناشطون في مجال الإغاثة في جميع أنحاء العالم تحديات لم تكن بالحسبان، تمثلت لدى البعض في التقليص المؤقت لأنشطة الإغاثة لدى البعض، وفي ضرورة مضاعفة الجهود لمساعدة المجتمعات الأكثر احتياجًا لدى البعض الآخر. ومن هؤلاء كانت الوكالة التنمية والإغاثة السبتية (أدراADRA ).