تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

لطالما اعتُبرت الدبلوماسية فنًا يقتصر على العلاقات بين الدول والعمل السياسي التقليدي، إلا أن عالم اليوم، بما يشهده من اضطرابات متزايدة، يشهد تحوّلاً في ملامح الدبلوماسية، حيث باتت تشكل تحالفات جديدة لا تقتصر على الدول، بل تشمل مؤسسات دينية وجهات تُعنى بالحوكمة والقيم.

أبطال الحوار

في عالم تزداد فيه الانقسامات وتتفاقم فيه الشكوك بين أتباع الأديان، ينهض الشباب بمبادرات جريئة من القاعدة الشعبية، تهدف إلى لمّ الشمل، وتعزيز الثقة، وبثّ الأمل.

يؤكد مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار (كايسيد) مجددًا التزامه بمكافحة الكراهية ضد المسلمين والتمييز الديني من خلال نهج يقوم على الحوار وشراكات متعددة الأديان، كما تجلّى ذلك خلال المؤتمر الدولي الثالث بعنوان "