الحاخام مارك شناير
دولة: NY الولايات المتحدة
سنة: 2016
اللغات: الإنجليزية
المنظمات: Foundation for Ethnic Understanding (FFEU)
خبرة: الحوار بين الأديان
منطقة التركيز: Civil Society
الانتماء الديني: اليهودية
كان الحاخام مارك شناير -وهو رائد في مجال العلاقات الإسلامية اليهودية مع مؤسسته للتفاهم العرقي (FFEU)- صاحب دور في عقد الحدث السنوي "نهاية الأسبوع لتوأمة المساجد والمعابد اليهودية في جميع أنحاء العالم" وترأس الاجتماعات السنوية لتجمع القيادات الإسلامية واليهودية الأوروبية (GEMJL) في باريس وبروكسل وبعثة مكونة من 28 إمامًا وحاخامًا أوروبيًّا إلى الولايات المتحدة الأمريكية (2009) وبعثة القيادات الإسلامية واليهودية في أمريكا اللاتينية إلى واشنطن العاصمة (2012) وبعثة القيادات الإسلامية واليهودية من نصف العالم الجنوبي (2013) ومؤتمر القمة الأول للحاخامات والأئمة في نيويورك (2007)، كما عُين الحاخام شناير عضوًا في اللجنة التوجيهية للمؤتمر العالمي للحوار في المملكة العربية السعودية، الذي عقده الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز في مدريد (2008) وفي فيينا (2009، 2010، 2012)، وعضوًا في اللجنة التوجيهية التنفيذية للحملة المتعددة الأديان لمناهضة التعصب بحق المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية (2010). وفي عام 2011، شارك في رعاية مسيرة في ميدان تايمز سكوير بعنوان "اليوم، أنا مسلم أندد برُهاب الإسلام أيضًا". وفي ذات العام، كان أول حاخام يستقبله الملك حمد بن عيسى آل خليفة في البحرين. وفي عامي 2013 و2014، استضاف الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز في مقر إقامته بالقدس الحاخام شناير واجتمع به الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله في مسكنيهما في رام الله.
وقي عام 2013، نشر الحاخام شناير كتابه الأخير "أبناء إبراهيم"، وهو كتاب اشترك في تأليفه مع الإمام علي شمسي وضم مقدمة للرئيس بيل كلينتون يتحدث بصراحة عن القضايا التي تفرق اليهود والمسلمين وتوحدهم. وفي النمسا، استقبل الرئيس النمساوي هاينز فيشر الحاخام شناير بصفته متحدثًا رئيسًا في الذكرى السنوية الخامسة والسبعين لكريستالناخت في فيينا. وفي يناير عام 2014، خاطب شناير البرلمان الإيطالي في روما ثم ترأس عقب ذلك اجتماع قادة تجمع القيادات الإسلامية واليهودية الأوروبية مع الأمين العام لمجلس أوروبا السيد جاغلاند في مدينة ستراسبورغ احتجاجًا على اقتراح حظر شعيرة الختان. وفي عام 2014 أيضًا، بدأت مؤسسته بإنشاء لجان التضامن المحلية بين المسلمين واليهود في عدة مدن في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي عام 2015، كان متحدثًا رئيسًا في المنتدى العالمي الثالث للحوار بين أتباع الثقافات في باكو واستقبله الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.