- قصصنا
- قصصنا الحوارية
- اختيارات المحرر لعام 2021
اختيارات المحرر لعام 2021
شهد العالم في عام 2021 أحداثًا وصعوبات جمة كان أبرزها جائحة كوفيد-19، التي ألقت بظلالها السلبية على حياتنا الشخصية والمهنية. وفي المقابل، نعمل في كايسيد بكل فخر على تجاوز كل العقبات والصعوبات التي مررنا بها في الماضي، والمضي قدمًا نحو هدفنا في تعزيز التفاهم بين أتباع الأديان والثقافات في جميع أنحاء العالم. وقد اختار محررونا مجموعة من القصص المميزة بغية بث روح الأمل في نفوسكم. لا يخفى على أحد مدى صعوبة استشراف المستقبل في ظل هذه الجائحة. ولكن نبقى متحمسين لرؤية ما يخبئه لنا عام 2022. ونأمل أن نراكم على خير جميعًا في العام المقبل!
المجتمع الدولي يناشد القيادات الدينية مد يد العون مع تأجيج جائحة كوفيد-19 خطاب الكراهية تجاه المجتمعات الدينية والعرقية
وسعيًا منه إلى مواجهة آثار الجائحة العالمية وتنامي العنف ضد مجتمعات الأقليات، أصدر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في مايو من العام الماضي نداءً عالميًا لمكافحة خطاب الكراهية المتعلق بجائحة كوفيد-19. لمتابعة القصة اضغط هنا.
كيفية تحليل خطاب الكراهية ورصده
على الصعيد العالمي، يسود الخطابَ العام ووسائلَ الإعلام والخطابَ السياسي مظاهر كرهُ الأجانب والعنصريةُ وغيرُ ذلك من صور التعصب، ولا سيما معاداة السامية وكراهية النساء والإسلاموفوبيا. لمتابعة القصة اضغط هنا.
زميلا كايسيد يمضيان معًا على درب السلام في جنوب تايلند
Image
في يوم الثلاثاء 28 من سبتمبر هذا العام، تعرضت مقاطعة شاناي جنوب تايلند لأعمال عنف؛ إذ تسببت قنبلة مزروعة على جانب الطريق في إصابة أربعة من أفراد الشرطة وخلَّفت حفرة بعمق متر واحد وقتلت شخصين اثنين وفقًا لما ذكرته صحيفة بانكوك بوست، وكان هذا التفجير أحدثَ مظهرٍ من مظاهر الصراع الذي لا يعرفه الكثيرون والذي ما يزال محتدمًا في المنطقة. لمتابعة القصة اضغط هنا.
الأغاني السودانية من إيقاع الحرب إلى ترانيم السلام
في وقت سابق من هذا العام، نظمت منظمة دولية لحقوق الإنسان تعمل على منع ارتكاب الجرائم الجماعية الفظيعة في بعضٍ من أكثر دول العالم هشاشة وضعفًا ورشة عمل تدريبية فريدة مدتها يومان في جنوب دارفور بالسودان باستخدام الأغاني التقليدية بصفتها أحد مسارات السلام والمصالحة. لمتابعة القصة اضغط هنا.
الشواغل الصحية في المجتمعات الدينية: التحديات والنُّهج
Image
في أثناء انتشار جائحة "كوفيد-19"، وجدت القيادات الدينية نفسها في كثير من الأحيان على الخطوط الأمامية للأزمة الصحية العالمية. وإلى جانب تكييف الشعائر مع المعايير الجديدة للتباعد الاجتماعي والعبادة الرقْمية، أصبحت القيادات الدينية من مقدمي المعونة الإنسانية والمستجيبين الطبيين وخبراء المعلومات المحليين. لمتابعة القصة اضغط هنا.
منصة الحوار في نيجيريا تؤسس مدرسة في مخيم النازحين
Image
يتعرض التعليم للخطر في جزء كبير من المناطق الريفية في نيجيريا، وذلك لأن العديد من الأطفال قد شُردوا نتيجة للعنف والمعاناة بجانب إغلاق بعض المدارس من جرَّاء الاختطاف والاعتداءات.
وإذ تفاقمت الأوضاع سوءًا فعلًا بسبب تمرد جماعة بوكو حرام والهجمات الفتاكة وحوادث الاختطاف من جانب الرعاة الفقراء وقطاع الطرق، الذين يستهدف بعضُهم المدارس، فإن فرص التعليم للأطفال في المناطق الريفية بنيجيريا ما تزال تعاني نظرًا إلى تفشي جائحة كوفيد-19. لمتابعة القصة اضغط هنا.
منظمة "ميرو" عضو شبكة كايسيد للحوار تنشر ثقافة الترحيب في البرتغال
تناميٌ في خطاب الكراهية، جوٌّ مشحونٌ بالاستقطاب، عزلةٌ وانعدامُ ثقةٍ أذكت نارها جائحة كوفيد-19، جيرانٌ باتوا يجهلون أسماء جيرانهم. كلها مظاهرُ مقلقةٌ أصابت العديد من المجتمعات الغربية اليوم. ورغم الظروف التي يمر بها العالم وتفاقم انقساماته، ترى منظمة "ميروMEERU"، والتي تتخذ من البرتغال مقراً لها، أنَّ الحوار مع اللاجئين وطالبي اللجوء قد يكون السبيل لإعادة توحيد المجتمعات. لمتابعة القصة اضغط هنا.